اليوم سنتحدث عن قطعة تقنية جديدة ورائعة تُدعى التعرف على الوجه للأبواب مثل مصنّعو الأقفال الذكية .هذا يسهم في سلامة منازجنا ومبانيتنا. هل تساءلت يومًا كيف يمكنك السماح فقط للأشخاص المناسبين بالدخول إلى منزلك أو مدرستك؟ برنامج التعرف على الوجه عند الباب باستخدام كاميرات لالتقاط وجوه الأشخاص، يمكن لهذا النوع من التكنولوجيا إدخال الأشخاص المسموح لهم بالدخول ومنع الآخرين من الدخول. إنه مثل وجود حارس أمن ذكي للغاية يتعرف على وجوه الجميع!
تعمل أنظمة التعرف على الوجه للباب مع كاميرات وحواسيب خاصة مثل مورد قفل رقمي وتُستخدم لمراقبة من يدخل ويخرج من المبنى. عندما يريد أحدهم الدخول، يقف أمام الكاميرا وتجري مسحًا سريعًا لوجهه لمعرفة ما إذا كان مطابقًا لقائمة الوجوه المصرح لها. إذا تطابق، تفتح الباب ليسمح له بالدخول. وإذا لم تتطابق، يظل الباب مقفلاً. هذه واحدة من الحلول البسيطة والسريعة لضمان دخول الأشخاص المؤهلين فقط!
هل واجه أحدكم صعوبة من قبل في العثور على مفاتيحه أو تذكر كلمة مرور للدخول إلى مبنى؟ مع التعرف على الوجه للباب مثل مزود أقفال أبواب رقمية ، لم يعد عليك أن تفكر في ذلك بعد الآن! كل ما عليك هو إظهار وجهك أمام الكاميرا، ومن ثم تكون جاهزًا للدخول! إنها طريقة بسيطة للدخول إلى المبنى، ولن تحتاج بعدها إلى التعامل مع المفاتيح أو تذكر أي كلمات مرور معقدة، فقط ابتسم أمام الكاميرا وستكون بأمان!
كيف يعمل التعرف على الوجه عند الدخول. خوارزميات ذكية تراقب وقارن وجوه الأشخاص باستخدام قفل باب بخاصية التعرف على الوجه . إنها خوارزميات تشبه الألغاز الذكية، والتي تقوم بتجميع كل جزء من وجه الشخص لتحديد ما إذا كان الشخص هو بالفعل من يقول أنه هو. إنها طريقة متطورة وخالية من المفاتيح والرموز لتوفير الأمان للمباني.
هناك عدد من الأسباب الممتازة لاستخدام أنظمة التعرف على الوجه للأبواب و أقفال التعرف على الوجه . لا تجعل هذه الأنظمة المباني آمنة فقط من خلال السماح بدخول الوجوه الصحيحة فحسب، بل تسهل أيضًا عملية الدخول على الجميع. لن تفقد مفتاحك أو تنسى رمز الدخول مرة أخرى أبدًا! وهذه الأنظمة تعمل بسرعة وموثوقية لمنع الدخول غير المصرح به، حيث يُسمح فقط للشخص الصحيح بالدخول إلى المبنى. وهي سهلة التركيب والاستخدام، مما يجعلها مناسبة للاستخدام المنزلي والمدرسي والتجاري.